الخميس، 25 نوفمبر 2010

اقتدوا بالشربتلي

الشربتلي هذا الذي انصحكم بالاقتداء به ليس التاجر المعروف صاحب الموز الشهي بل هو عبدالله الشربتلي الفارس الذي حقق فضية العالم في بطولة العالم بولاية كنتاكي بالولايات المتحدة .
تابعت جولته وهو يمتطي جواده ويقفز الحواجز التي تتفاوت وتتنوع صعوبة كل حاجز عن غيره ..

تابعته لكنني لم أتابعه كغيري بل رأيت ميدان الفروسية وكأنه ميدان الحياة ورأيت عبدالله وجواده كرجل يمتطي العلم والإيمان ورأيت الحواجز وكأنها هي المصائب والمصاعب التي يمر بها الإنسان في حياته وكأن وقت الجوله هو عمر الإنسان .

والإنسان الأكثر نجاحا هو الأقدر على تجاوز المصاعب فالشربتلي لن يحقق انجازا لو أنه خشي الحواجز وسار بجوار الحائط ولن يكون منجزا لو أنه لم يمتلئ ثقة بنفسه وبجواده ولن يكون منجزا لو لم يتعود على مواجة الصعاب ..

إذا اعتاد الفتى خوض المنايا ***** فأهون مايمر به الوحول

هكذا نظرت لفروسية قفز الحواجز وهكذا أرى الحياة

الحب والثرثرة

الحب في قاموسها
شيئٌ عجيبٌ مضحك

الحب في قاموسها
يعني الكلام
ان يعزف الإنسان ألحان الغرام
الحب في قاموسها
لوي اللسان
عينان في عينان دوما تغرقان
الحب يامعشوقتي لم تعرفيه
الحب لا لم تعهديه
الحب موت الأوردة
عند الوداع
الحب عزف الأوردة
في الاجتماع
الحب في قاموس كل العاشقين
صمت الشفاه
ان يبذل القلب الحياة
الحب في قاموسنا
ان يعشق الإنسان حتى الغرغره
الحب فوق الأرض تحت المقبرة
للحب معنى غير معنى الثرثرة

لحظة التوبة

الا يالحظة التوبه ,,,,,, انا اللي ضيع دروبه ,,,,,,وانا اللي كثرت ذنوبه
انا المدمن على الزلات

انا المسرف انا التايه ,,,,,,انا العابث بلا غاية ,,,,,,انا اللي ما قرا آيه
انا الغافل عن الطاعات
انا العايد انا الندمان ,,,,,,انا التايب عن العصيان ,,,,,,انا اللي يرجي الرحمن
يسامحني على اللي فات
انا الواقف على بابه ,,,,,,انا الخايف من عقابه ,,,,,,انا اللي صارت اهدابه
سحابه تمطره حسرات
رجيتك ياكريم الجود ,,,,,,ليا صرنا طعام الدود ,,,,,,والا صار الدعا مردود
تحيل قبورنا جنات

افتتاحية

هنــــــــــــــا  ..
مملكتي التي سأضع فيها ما شئت

قصائدي ... خواطري .... مقالاتي .... تصاميمي .... صوري



هنــــــــــــــا  ..

 سأرسم عالمي وأضع سيرتي

أحلامي ... آلامي ... امنياتي .... وآهاتي



هنــــــــــــــا  ..

ستتعرفون على ملامح حياتي






عبدالرحمن
.